منتديات سجى ورغد الطلحه الرسمي

* * مرحبا بكم في منتدى سجى ورغد الطلحه الرسمي **

اهلا و سهلا بك
اذا كنتي زائرة ..~
بنرحب فيكي و ندعوكي للتسجيل
اما اذا كنتي عضوة ..~
تعالي معنا و افرحي و استفيدي من كل مواضيعنا
و ساهمي معنا في نشر المنتدى ..~~
مع تحيات ..
>>ادارة المنتدى <<
ونتمنى لكي اسعد الاوقات
_____________________________________________________

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات سجى ورغد الطلحه الرسمي

* * مرحبا بكم في منتدى سجى ورغد الطلحه الرسمي **

اهلا و سهلا بك
اذا كنتي زائرة ..~
بنرحب فيكي و ندعوكي للتسجيل
اما اذا كنتي عضوة ..~
تعالي معنا و افرحي و استفيدي من كل مواضيعنا
و ساهمي معنا في نشر المنتدى ..~~
مع تحيات ..
>>ادارة المنتدى <<
ونتمنى لكي اسعد الاوقات
_____________________________________________________

منتديات سجى ورغد الطلحه الرسمي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات سجى ورغد الطلحه الرسمي


+2
♥ ρяιηčєşş
سارونة العمري
6 مشترك

    موضوع عن العيد

    سارونة العمري
    سارونة العمري
    عضـو جديد
    عضـو جديد


    انثى إجمالي المشاركات : 16
    تاريخ التسجيل : 01/06/2012

    7785 موضوع عن العيد

    مُساهمة من طرف سارونة العمري السبت يونيو 02, 2012 8:27 pm






    كان العيد قد اقترب، ولم تبق إلا أيام قليلة من شهر رمضان،
    وبدأت الأسرة تسأل أحمد:
    -ماذا أعددت للعيد؟ ماهي ترتيباتك للاحتفال به؟ ماهو برنامجك؟
    ويسكت أحمد الصغير، ولا يجيب..لقد نسيَ ماكان يفعله في العيد..
    كان صغيراً في العام الماضي، وهاهو قد كبر سنة كاملةً،
    ولم يستطع أن يتذكر شيئا من احتفالات العيد السابق،
    لذلك كان يردُ عن هذه الأسئلة قائلا:
    - أهلاً بالعيد..يتفضل بالوصول..وساعتها سنحسن الاحتفال به وبدون-برنامج!
    وترك أحمد الأمور تسير بشكل طبيعي..
    وكانت الأسرة قد بدأت في وضع ملابس الشتاء في حقائب لتحتفظ بها للعام القادم،
    وأخرجت ملابس الصيف، و إذا به يكتشف أن الكثير منها قد أصبح لا يناسبه،
    سأل أمه أن تغسله، وتكويه، ووضعه بعد ذلك في لفافات جميلة،
    و أهدى هذه اللفافات إلى ابن البواب، وابن المسحر، وإلى صبي الكوٌاء و صبي بائع الصحف..
    وسعدت أمه بما فعل.. إذ لم يكن له إخوة أصغر منه يمكنهم الاستفادة من هذه الثياب..
    راح أحمد بعد ذلك يرتب كتبه، وجد أنه قرأ الكثير منها ولم يعد بحاجة إليها،
    خاصة أن مكتبته قد ازدحمت، فعمل قائمة بالكتب التي يريد أن يستغني عنها،
    وسأل أصحابه أن يفعلوا نفس الشيء... وبدأت عملية تبادل الكتب فيما بينهم بشكل أسعد الجميع..

    لقد تخلصوا جميعا مما لا يريدونه، وأخذوا جديدا لم يكونوا قرءوه بعد..
    و نسي أحمد التفكير في أمر العيد القادم، لكن الأسرة كانت تذكره به..
    وحدث يوما أن قرأ إعلانا ملصقا على حائط: ((صلاة العيد خارج المدينة)) ..
    قال في نفسه وجدتها .. عرف المكان..وافق والده على أن يذهب للصلاة فيه..
    نصحه أن يفعل كما كان الرسول والصحابة يفعلون..يذهبون للصلاة من طريق و يعودون من طريق آخر..
    وجد أحمد في طريقه إلى خارج المدينة عدداً من بيوت أصحابه، طلب منهم أن ينتظروه،
    ليسيروا معاً.. وكان اللقاء صباح يوم العيد ممتعاً، إذ ساروا يُكبرون مع أضواء اليوم الجديد..
    و يتصادف في ذلك اليوم أن يكون مكان أحمد في الصلاة بين ناظر مدرسته و مُدرس الدين..
    سعد بهم وسعدوا به، وقال له الناظر:
    -مبروك العيد..ومبروك نجاحك يا أحمد ..منذ انتهت الدراسة لم نلتق ِ ..
    كنت سأستدعيك..هناك معسكر للمتفوقين دينياً و اجتماعياً و دراسياً..
    لقد رشحتك لقضاء عشرة أيام في الإسكندرية.. شكراً لسيادتكم، وكل سنة و حضرتكم بخير..
    عاد أحمد كما نصحه والده من طريق غير الذي جاء منه..كان هذا الطريق مملوءاً ببيوت أهله و أقاربه..
    دق أبوابهم .. و قدم لهم التهنئة بمناسبة العيد..عاد إلى البيت مبكراً ..
    استعد مع أسرته لكي يستقبلوا القادمين ليقولوا: كل عام و أنتم بخير..
    هل يمكنكم أن تعرفوا من جاء بهذه المناسبة؟!
    جاء ابن البواب وابن المسحر، وصبي الكواء، وصبي بائع الصحف..
    كانوا سعداء بثيابهم ..كل منهم أتى بهدية صغيرة ظريفة، ومناسبة..
    في المساء ذهب أحمد مع الأسرة إلى جده و جدته..سألوه عن برنامجه،
    وكيف قضى العيد..كان سعيداً وهو يقول:
    البرنامج كان حافلاًَ ورائعاً لم تكن هناك زينات في غرفتي،
    لكن ثيابي على أصدقائي كانت أجمل من كل زينة..
    كُتبي التي في أيديهم كانت رائعة، وكذلك كُتبهم التي وضعتها في مكتبتي..
    الحقُ أني أحسست أنني صنعت لنفسي عيداً، بداخلي.. أذهب للصلاة فيجيء إليًٌُ خبر المعسكر،
    أهنئ أهلي بالعيد فيعطونني ((العيدية)).. ويسعد الجد بعبارة أحمد أنه صنع عيدا بداخله،
    وليس من حوله..وكانت الجدة تتمنى لو عادت صغيرة لتقيم عيداً في قلبه كما فعل أحمد..
    وشعر الجد والجدة أن كلمات أحمد قد صنعت لهما أجمل عيد..{تحياتي لكم}



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





    كان العيد قد اقترب، ولم تبق إلا أيام قليلة من شهر رمضان،
    وبدأت الأسرة تسأل أحمد:
    -ماذا أعددت للعيد؟ ماهي ترتيباتك للاحتفال به؟ ماهو برنامجك؟
    ويسكت أحمد الصغير، ولا يجيب..لقد نسيَ ماكان يفعله في العيد..
    كان صغيراً في العام الماضي، وهاهو قد كبر سنة كاملةً،
    ولم يستطع أن يتذكر شيئا من احتفالات العيد السابق،
    لذلك كان يردُ عن هذه الأسئلة قائلا:
    - أهلاً بالعيد..يتفضل بالوصول..وساعتها سنحسن الاحتفال به وبدون-برنامج!
    وترك أحمد الأمور تسير بشكل طبيعي..
    وكانت الأسرة قد بدأت في وضع ملابس الشتاء في حقائب لتحتفظ بها للعام القادم،
    وأخرجت ملابس الصيف، و إذا به يكتشف أن الكثير منها قد أصبح لا يناسبه،
    سأل أمه أن تغسله، وتكويه، ووضعه بعد ذلك في لفافات جميلة،
    و أهدى هذه اللفافات إلى ابن البواب، وابن المسحر، وإلى صبي الكوٌاء و صبي بائع الصحف..
    وسعدت أمه بما فعل.. إذ لم يكن له إخوة أصغر منه يمكنهم الاستفادة من هذه الثياب..
    راح أحمد بعد ذلك يرتب كتبه، وجد أنه قرأ الكثير منها ولم يعد بحاجة إليها،
    خاصة أن مكتبته قد ازدحمت، فعمل قائمة بالكتب التي يريد أن يستغني عنها،
    وسأل أصحابه أن يفعلوا نفس الشيء... وبدأت عملية تبادل الكتب فيما بينهم بشكل أسعد الجميع..

    لقد تخلصوا جميعا مما لا يريدونه، وأخذوا جديدا لم يكونوا قرءوه بعد..
    و نسي أحمد التفكير في أمر العيد القادم، لكن الأسرة كانت تذكره به..
    وحدث يوما أن قرأ إعلانا ملصقا على حائط: ((صلاة العيد خارج المدينة)) ..
    قال في نفسه وجدتها .. عرف المكان..وافق والده على أن يذهب للصلاة فيه..
    نصحه أن يفعل كما كان الرسول والصحابة يفعلون..يذهبون للصلاة من طريق و يعودون من طريق آخر..
    وجد أحمد في طريقه إلى خارج المدينة عدداً من بيوت أصحابه، طلب منهم أن ينتظروه،
    ليسيروا معاً.. وكان اللقاء صباح يوم العيد ممتعاً، إذ ساروا يُكبرون مع أضواء اليوم الجديد..
    و يتصادف في ذلك اليوم أن يكون مكان أحمد في الصلاة بين ناظر مدرسته و مُدرس الدين..
    سعد بهم وسعدوا به، وقال له الناظر:
    -مبروك العيد..ومبروك نجاحك يا أحمد ..منذ انتهت الدراسة لم نلتق ِ ..
    كنت سأستدعيك..هناك معسكر للمتفوقين دينياً و اجتماعياً و دراسياً..
    لقد رشحتك لقضاء عشرة أيام في الإسكندرية.. شكراً لسيادتكم، وكل سنة و حضرتكم بخير..
    عاد أحمد كما نصحه والده من طريق غير الذي جاء منه..كان هذا الطريق مملوءاً ببيوت أهله و أقاربه..
    دق أبوابهم .. و قدم لهم التهنئة بمناسبة العيد..عاد إلى البيت مبكراً ..
    استعد مع أسرته لكي يستقبلوا القادمين ليقولوا: كل عام و أنتم بخير..
    هل يمكنكم أن تعرفوا من جاء بهذه المناسبة؟!
    جاء ابن البواب وابن المسحر، وصبي الكواء، وصبي بائع الصحف..
    كانوا سعداء بثيابهم ..كل منهم أتى بهدية صغيرة ظريفة، ومناسبة..
    في المساء ذهب أحمد مع الأسرة إلى جده و جدته..سألوه عن برنامجه،
    وكيف قضى العيد..كان سعيداً وهو يقول:
    البرنامج كان حافلاًَ ورائعاً لم تكن هناك زينات في غرفتي،
    لكن ثيابي على أصدقائي كانت أجمل من كل زينة..
    كُتبي التي في أيديهم كانت رائعة، وكذلك كُتبهم التي وضعتها في مكتبتي..
    الحقُ أني أحسست أنني صنعت لنفسي عيداً، بداخلي.. أذهب للصلاة فيجيء إليًٌُ خبر المعسكر،
    أهنئ أهلي بالعيد فيعطونني ((العيدية)).. ويسعد الجد بعبارة أحمد أنه صنع عيدا بداخله،
    وليس من حوله..وكانت الجدة تتمنى لو عادت صغيرة لتقيم عيداً في قلبه كما فعل أحمد..
    وشعر الجد والجدة أن كلمات أحمد قد صنعت لهما أجمل عيد..{تحياتي لكم}



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





    كان العيد قد اقترب، ولم تبق إلا أيام قليلة من شهر رمضان،
    وبدأت الأسرة تسأل أحمد:
    -ماذا أعددت للعيد؟ ماهي ترتيباتك للاحتفال به؟ ماهو برنامجك؟
    ويسكت أحمد الصغير، ولا يجيب..لقد نسيَ ماكان يفعله في العيد..
    كان صغيراً في العام الماضي، وهاهو قد كبر سنة كاملةً،
    ولم يستطع أن يتذكر شيئا من احتفالات العيد السابق،
    لذلك كان يردُ عن هذه الأسئلة قائلا:
    - أهلاً بالعيد..يتفضل بالوصول..وساعتها سنحسن الاحتفال به وبدون-برنامج!
    وترك أحمد الأمور تسير بشكل طبيعي..
    وكانت الأسرة قد بدأت في وضع ملابس الشتاء في حقائب لتحتفظ بها للعام القادم،
    وأخرجت ملابس الصيف، و إذا به يكتشف أن الكثير منها قد أصبح لا يناسبه،
    سأل أمه أن تغسله، وتكويه، ووضعه بعد ذلك في لفافات جميلة،
    و أهدى هذه اللفافات إلى ابن البواب، وابن المسحر، وإلى صبي الكوٌاء و صبي بائع الصحف..
    وسعدت أمه بما فعل.. إذ لم يكن له إخوة أصغر منه يمكنهم الاستفادة من هذه الثياب..
    راح أحمد بعد ذلك يرتب كتبه، وجد أنه قرأ الكثير منها ولم يعد بحاجة إليها،
    خاصة أن مكتبته قد ازدحمت، فعمل قائمة بالكتب التي يريد أن يستغني عنها،
    وسأل أصحابه أن يفعلوا نفس الشيء... وبدأت عملية تبادل الكتب فيما بينهم بشكل أسعد الجميع..

    لقد تخلصوا جميعا مما لا يريدونه، وأخذوا جديدا لم يكونوا قرءوه بعد..
    و نسي أحمد التفكير في أمر العيد القادم، لكن الأسرة كانت تذكره به..
    وحدث يوما أن قرأ إعلانا ملصقا على حائط: ((صلاة العيد خارج المدينة)) ..
    قال في نفسه وجدتها .. عرف المكان..وافق والده على أن يذهب للصلاة فيه..
    نصحه أن يفعل كما كان الرسول والصحابة يفعلون..يذهبون للصلاة من طريق و يعودون من طريق آخر..
    وجد أحمد في طريقه إلى خارج المدينة عدداً من بيوت أصحابه، طلب منهم أن ينتظروه،
    ليسيروا معاً.. وكان اللقاء صباح يوم العيد ممتعاً، إذ ساروا يُكبرون مع أضواء اليوم الجديد..
    و يتصادف في ذلك اليوم أن يكون مكان أحمد في الصلاة بين ناظر مدرسته و مُدرس الدين..
    سعد بهم وسعدوا به، وقال له الناظر:
    -مبروك العيد..ومبروك نجاحك يا أحمد ..منذ انتهت الدراسة لم نلتق ِ ..
    كنت سأستدعيك..هناك معسكر للمتفوقين دينياً و اجتماعياً و دراسياً..
    لقد رشحتك لقضاء عشرة أيام في الإسكندرية.. شكراً لسيادتكم، وكل سنة و حضرتكم بخير..
    عاد أحمد كما نصحه والده من طريق غير الذي جاء منه..كان هذا الطريق مملوءاً ببيوت أهله و أقاربه..
    دق أبوابهم .. و قدم لهم التهنئة بمناسبة العيد..عاد إلى البيت مبكراً ..
    استعد مع أسرته لكي يستقبلوا القادمين ليقولوا: كل عام و أنتم بخير..
    هل يمكنكم أن تعرفوا من جاء بهذه المناسبة؟!
    جاء ابن البواب وابن المسحر، وصبي الكواء، وصبي بائع الصحف..
    كانوا سعداء بثيابهم ..كل منهم أتى بهدية صغيرة ظريفة، ومناسبة..
    في المساء ذهب أحمد مع الأسرة إلى جده و جدته..سألوه عن برنامجه،
    وكيف قضى العيد..كان سعيداً وهو يقول:
    البرنامج كان حافلاًَ ورائعاً لم تكن هناك زينات في غرفتي،
    لكن ثيابي على أصدقائي كانت أجمل من كل زينة..
    كُتبي التي في أيديهم كانت رائعة، وكذلك كُتبهم التي وضعتها في مكتبتي..
    الحقُ أني أحسست أنني صنعت لنفسي عيداً، بداخلي.. أذهب للصلاة فيجيء إليًٌُ خبر المعسكر،
    أهنئ أهلي بالعيد فيعطونني ((العيدية)).. ويسعد الجد بعبارة أحمد أنه صنع عيدا بداخله،
    وليس من حوله..وكانت الجدة تتمنى لو عادت صغيرة لتقيم عيداً في قلبه كما فعل أحمد..
    وشعر الجد والجدة أن كلمات أحمد قد صنعت لهما أجمل عيد..{تحياتي لكم}



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    كان العيد قد اقترب، ولم تبق إلا أيام قليلة من شهر رمضان
    وبدأت الأسرة تسأل أحمد:
    -ماذا أعددت للعيد؟ ماهي ترتيباتك للاحتفال به؟ ماهو برنامجك؟
    ويسكت أحمد الصغير، ولا يجيب..لقد نسيَ ماكان يفعله في العيد..
    كان صغيراً في العام الماضي، وهاهو قد كبر سنة كاملةً،
    ولم يستطع أن يتذكر شيئا من احتفالات العيد السابق،
    لذلك كان يردُ عن هذه الأسئلة قائلا:
    - أهلاً بالعيد..يتفضل بالوصول..وساعتها سنحسن الاحتفال به وبدون-برنامج!
    وترك أحمد الأمور تسير بشكل طبيعي..
    وكانت الأسرة قد بدأت في وضع ملابس الشتاء في حقائب لتحتفظ بها للعام القادم،
    وأخرجت ملابس الصيف، و إذا به يكتشف أن الكثير منها قد أصبح لا يناسبه،
    سأل أمه أن تغسله، وتكويه، ووضعه بعد ذلك في لفافات جميلة،
    و أهدى هذه اللفافات إلى ابن البواب، وابن المسحر، وإلى صبي الكوٌاء و صبي بائع الصحف..
    وسعدت أمه بما فعل.. إذ لم يكن له إخوة أصغر منه يمكنهم الاستفادة من هذه الثياب..
    راح أحمد بعد ذلك يرتب كتبه، وجد أنه قرأ الكثير منها ولم يعد بحاجة إليها،
    خاصة أن مكتبته قد ازدحمت، فعمل قائمة بالكتب التي يريد أن يستغني عنها،
    وسأل أصحابه أن يفعلوا نفس الشيء... وبدأت عملية تبادل الكتب فيما بينهم بشكل أسعد الجميع..


    avatar
    ♥ ρяιηčєşş
    مشرفةة قسم School
    مشرفةة قسم School


    انثى الموقع : الـنمآآآص ويآآلبى النمـــآآص
    إجمالي المشاركات : 808
    تاريخ التسجيل : 04/02/2012

    7785 رد: موضوع عن العيد

    مُساهمة من طرف ♥ ρяιηčєşş الثلاثاء يونيو 05, 2012 10:57 pm

    ررؤوعهه وآآصللي
    تاج الجوف
    تاج الجوف
    مرآقبـةة المنتدى !
    مرآقبـةة المنتدى !


    انثى الموقع : الـ ج ــوف حــلــوؤهــ
    إجمالي المشاركات : 3083
    تاريخ التسجيل : 27/06/2011

    7785 رد: موضوع عن العيد

    مُساهمة من طرف تاج الجوف الأحد يونيو 17, 2012 3:16 pm

    ممآشآء الله إبددآآع

    ووآآصصلي

    تسسلممينن ططرحح رآئــع

    بسس ويينن العيييدد

    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    تووههه
    Ťђẽķŕά
    Ťђẽķŕά
    مشرفةة றSŋ
    مشرفةة றSŋ


    انثى الموقع : القصييييم..
    إجمالي المشاركات : 3936
    تاريخ التسجيل : 24/07/2011

    7785 رد: موضوع عن العيد

    مُساهمة من طرف Ťђẽķŕά الإثنين يونيو 18, 2012 9:48 pm

    مششكوره يَ بععدي
    نجمة الكون
    نجمة الكون
    مشرفةة قسـم ●{إأنـآشيًـًد إأسًلآـلآميًـًهْ ~
    مشرفةة قسـم ●{إأنـآشيًـًد إأسًلآـلآميًـًهْ ~


    انثى الموقع : ســـكاااااااااااااااااااااااااااااااااكا
    إجمالي المشاركات : 1466
    تاريخ التسجيل : 27/06/2011

    7785 رد: موضوع عن العيد

    مُساهمة من طرف نجمة الكون الإثنين يونيو 25, 2012 12:57 am

    واااصلي

    تسلميي

    ايةة والله وين العييد

    مطولين كان الله احي
    ناا
    avatar
    كل الغلا فيه
    ◦ .. ● عضـو مميز ~
    ◦ .. ● عضـو مميز ~


    انثى الموقع : منتدي سجؤؤ وورغؤؤدتي ..
    إجمالي المشاركات : 224
    تاريخ التسجيل : 04/05/2012

    7785 رد: موضوع عن العيد

    مُساهمة من طرف كل الغلا فيه الثلاثاء يوليو 03, 2012 2:08 pm

    هههههههههههههههههههههههههههه العيد رراح

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 4:25 pm